Lore:36 Lessons of Vivec, Sermon 1

The UESPWiki – Your source for The Elder Scrolls since 1995
اذهب إلى: تصفح، ابحث

وُلِد في الرماد بين الڤيلوثي "Velothi"، كايمر (Chimer)، قبل حرب رجال الشمال، جاءت آيم (Ayem) إلى قرية النتشِمن (Netchimen)، ظِلُها كان لبويثيا (Boethiah)، أمير المكيدة، وما هو معلوم وغير معلوم يطوي نفسه حولها حتى يماثل نجوم أو رُسل النجوم. آيم رافقت أحد أزواج النتشِمن وقالت:

'أنا الملكة ووجه-الأفعى لواحد ثلاثة. في داخلكِ مثل ورقية بسبع ألفاظ مقطعة، AYEM AE SEHTI AE VEHK، سَتُرَدديه حتى يأتيك ما يخفى.'


بعدها آيم ألقت بزوجة النتشِمن في المحيط حتى أخذوها دَريقز (Dreughs) إلى قلاع من مرجان وزجاج. أهدوا زوجة النتشِمن خياشيم وأصابع من حليب، غيروا بجنسها حتى تأتيهم بما هو بيضة. مضت هناك ثمان أو سبع شهور.


حتى سِيت (Seht) جاء زوجة النتشِمن وقال:

' أنا ملك الكُلوكوُرك (Clockwork) ثلاثة في واحد. في حبلك بيضة لأخي-أختي، يملك العلم ما يخفى للسيف وللكلمات، وجب عليك رعايته حتى يأتي الهُرتاتور "Hortator".'


إذ بسِيت يمُد يده ويقدم جموع من الهُمنكُلي (Homunculi). كُلٌ كمثل بريق حبل يمتد في الماء، حملوا زوجة النتشِمن إلى اليابسة و أُجلِست في أفواج ساحل أزورا "Azura". هناك حملت أكثر لثمان أو سبع شهور، حاملة بيضة-العلم، تهمس بها قوانين ميفالا (Mephala) ونبوءات ڤيلوث حتى تعاليم ترينيماك (Trinimac) المحرمة.


في أحد الليالي جائها سبع من الديدرا (Daedra) وكل واحد منهم أعطى البيضة إشارات تُنفذ عن طريق تحريك العظام. تسمى هذه الطقوس "لبارونات يتحركون هكذا" "The Barons of Move Like This". بعدها أقدم ديدروث (Daedroth) ثامن، وكان نصف-أمير، يسمى فا-نوت-هِن (Fa-Nuit-Hen)، أو "مضاعف مايُعرف من الحركات". قال فا-نوت-هِن:

'من الذي تنتظرينه؟'


إذ بزوجة النتشِمن تقول الهُرتاتور.

'إذهبي لأرض إندوريل (Indoril) بعد ثلاث شهور' من الوقت، عندما تأتي الحرب سوف أعود لمطاردة من مات من المحاربين وأتساءل لماذا أصلاً أفعل ذلك. لكن أولاً سوف أُريك شيء.'


إذ بالبارونات ونصف-الأمير أجتمعوا معًا كركيزة من الفنون القتالية يفظع النظر إليها وتقاتلوا أمام البيضة وهي تتعلم.

'أنظر، صغيري ڤِيك "Vehk"، وتجد وجه ماخلف روعة حِملي الأجرد، به محض طريق الخلاف، مثالي بكل الأحوال. ماهو رقمه؟'


يقال بأن الرقم هو رقم الطيور التي تعشش في شجرة التِبرول العتيقة، أقل من ثلاث غرامات من العمل الجاد، لكن ڤيڤك (Vivec) في السنوات الأخيرة وجد واحدًا أفضل وأعطى لقومه السر.

'لأن العالم سحق من يدي اليسرى، سوف يقول،' 'لكن في يدي اليمنى كان بها طريقة التغلب علي. الذي في إرادتي هو الحب فقط.'


نهاية الحديث آلمسيڤي. (ALMSIVI)