Morrowind:36 Lessons of Vivec, Sermon 2

The UESPWiki – Your source for The Elder Scrolls since 1995
اذهب إلى: تصفح، ابحث

زوجة النتشِمن (Netchimen) التي حملت البيضة التي بها ڤيڤك (Vivec) ذهبت للبحث عن أراضي إندوريل (Indoril)، خلال الرحلة زارها الكثير من الأرواح لإعطاء تعليمات لإبنها-الإبنة، المجيد الخفي، الشاعر-المحارب، مستقبل ڤاردنفيل، ڤيڤك.

أول روح وضع ذراعه عليها وأحتضن بها العلم بشدة. صارت زوجة النتشِمن مبللة بالجهد الذي لا يحصى. تشقلبت البيضة بإبتهاج في رحمها، تنحني لزوايا العالم الخمس وتقول:


'وهكذا كل من يؤدي العمل المقدس سيفخر ويكون مقداره عالي عند الملأ!'


قاني روح كان يتصرف بإنعزال وكان يتعالى جدًا حتى طُرد من تعويذة تسبب الصداع. ثالث روح، آت-هاتور، جاء لزوجة النتشِمن وهي تسترخي تحت مظلة إمبراطورية. لابسة كان مصنوع من آثار معنية، نظرت إليهم البيضة ثلاث مرات. ولأول مرة يقول ڤيڤك:


'ها، هذا لا يعني شيء!'


بعد أن نظر لمرة أخرى قال:


'همم، بعد كل هذا من الممكن أن يكون هناك شيء.'


أخيرًا، بعد إعطاء لباس آت-هاتور نظرة حادقة، قال:


'مذهل، القدرة على إستنتاج أهمية شيء يخلوا من التفاصيل!'


'هناك مثل،' آت-هاتور قال، بعدها غادر.


جاءت الروح الرابعة وبعدها الخامسة، كانوا أقرباء. يمكنهم لمس البيضة و إستطلاع نواتها. البعض يقول بأن في هذه المرحلة فيفك كان على شكل نجمة بظل مكسور؛ آخرون، قالوا بأنها إعادة إحياء أشكال هيئات متلاشية.


قال القريب الأول، 'أجلب لك من طرف عائلتي سلسلة من المصائب سوف تجلب معها نهاية الكون.'


قال القريب الثاني، ' و من طرفي أجلب لك أقران أزلية يجب أن تحدث بها كلها.'


ضحكت البيضة وقالت. 'لقد أعطيتوني أكثر من ما يمكنني تحمله. حتما ولدت من قبل.'


بعدها ظهرت الروح السادسة، الأيدي السوداء ميفالا (Mephala)، التي علمت الفيلوثي في أيام الزمان الأولي حرفة القتل والجنس. قلبه الذي يحترق أذاب أعين زوجة النتشيمن وقطع بطنها ست جروح وأخذ البيضة. ومع ذلك صورة-البيضة يمكنها رؤية ما كانت عليه في الزمان العتيق، عندما لم تكون الأرض معمية، بل تُبرد.


إنضمت مع ديدروث (Daedroth) وأخذت أسراره السابقة، تاركة خلفها القليل القليل من الأشبكة لكي لا تنفصل من العالم. بعدها الأيدي السوداء ميفالا أعادت البيضة إلى زوجة النتشِيمن ونفخت نفخة سحرى حتى أغلقت الفجوة. لاكن الديدروث لم يرجع لها أعينها، قائلاً:


'الإله لديه ثلاث مفاتيح؛ للولادة، للآلات، وللأرض وما بينها.'


في ضمن هذه الخطبة قد يجد من به حكمة أحد ونصف تلك المفاتيح.


نهاية الحديث آلمسيڤي (ALMSIVI).